رحلة واقع ليبي معاش
2 مشترك
منتدى الطلبة الليبيين في أستراليا :: منتديات عامة :: المنتدى الأدبي :: منتدى الخواطر و القصص القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
رحلة واقع ليبي معاش
عبد المولي والدراسة بالخارج 3
تحركت الطائرة بسرعة، وبدأت ترتفع مقدمتها نحو السماء ومؤخرتها باتجاه الأرض، ركابها أشبه بأطفال الملاهي، في هذه الأثناء كان عبد المولي متشنجا، ويديه تضغطان علي مقابض كرسيه، وقدماه ملتصقتان بالأرض ورأسه للأعلى وكان يهذي بكلمات دون وعي، مثل: (الله اكبر، واشهد أن لا اله إلا الله، وتعيش ليبيا، ولو كان نعيش نحافظ علي الصلاة ومعاش نصلي من غير وضوء، ومعاش نقرم، واللي نبي نقرمه نقرمه في وجهه الخ...)
هي لحظة استقامة نمر بها جميعا، عندما نشعر بان الموت يقترب منا، والطائرة هي الموت بعينه بدأت الطائرة في الرجوع لحالتها الطبيعية، بجوار عبد المولي كان يجلس رجل مسن، سأل عبد المولي: خوفاتك هالطيارة؟ عبد المولي: تبي الحق، ماعمري خفت هالخوفه ياحاج، الحاج: أنت وين ماشي؟ عبد المولي: أنا معيد دزتني الدوله نقرا. الحاج: في سره (الدوله مالقت إلا هالساقط ادزه يقرا) وبصوت عالي: من عام لعام قريب، الناس ديمه تسقط وتنجح. عبد المولي: لا،موش هكي ياحاج، أنا معيد في الجامعة، يعني متعين أنا معيد (ب145 دينار) في الشهر خاليات من الضرائب، ومن غير مكافآت، خاصة في الدور الثاني، والحمد لله ديمه فيه دور ثاني، واضح من نظرات الحاج انه لم يقتنع. مضيفة الطائرة بابتسامتها المزيفة، وشعرها المصبوغ، ورقة صوتها المصطنعة: شن تطلبو؟ الحاج: نيي شاهي، ومرددا عبارة (خطرها انك معيد )وعبد المولي أنا قهوة، ورفع رجليه للاعلي، نظر إليه من أمامه، أنزلهما عبد المولي، المكان ضيق وأنا ركبي كي ركب الجمل، في سره: (يسلم عليك الافكو في ليبيا المفروض قالوا نرحبوا بكم علي متن الافكو الجوية العربية الليبية) تفقد كرسيه، وجد زر مذياع أداره، أغنية ليبية تقول كلماتها: (يا ما زال تشوف كان عينك حيه ...الخ)
عبد المولي: عالفاهق حتي هالاغنية، عاد الحاج لسؤال عبد المولي من جديد: وتوا انت عندك لغة ؟ تردد عبد المولي في الإجابة وبدا مضطربا، وخرجت اجاباته مبعثرة: لا والله ماعنديش لغة لان الانقليزي، لغوه وانا في الاعدادي مع اني كنت شاطر لكن عمي لغته قوية، وجدي يحكي ايطالي كويس مع انه موش (مطلين!) ولكن نبي نسكن مع عائلة وإنشاء لله ما يكون عندهم كلب، لاني ما نقبل الكلاب، لكن في الأخير الواحد يتحمل، وكي ما يقول المثل (امسك في ذيل الكلب نين يهلبك الغريق) تدخل شاب كان يسمع الحوار سائلا عبد المولي: أنت في أي قرار؟ عبد المولي القرار 106 الشاب مازحا: هذا رقم مدفع، عبد المولي: قصدي 116 الشاب: معقولة مانكش عارف رقم قرارك! عبد المولي متعذرا والله ياراجل وجيج، أول شي القرار له زمان صادر، وخوذ لك بيش تمن الاجراءات، وبعدين ارقام واجد يبن حفظ رقم القرار ورقم التفويض، ورقم ورقة العائلة، ورقم جواز السفر،ورقمك في الكومبيوتر، واللاعب رقم عشرة، والرقم المطلوب مشغول حاليا, وتوا طالع الرقم الوطني، وبعدين هي لبيانا دايرة علاقة غرامية والا شنو؟ الشاب سائلا عبد المولي: عليش؟ لأنها من أول ما داروها وهي ديمة مشغولة ههههههه,الشاب سائلا عبد المولي: والله أنت مار عليا؟ الاسم الكريم عبد المولي مفتاح، الشاب مفتاح من؟ عبد المولي مفتاح القفل، الشاب مازحا من جديد هذا اسم وإلا براكة هههههههه, الشاب مخاطبا عبد المولي: أنت من المجموعة اللي قرارهم 48 شهر, عبد المولي متجاهلا ما سمعه، و مازحا وتوا في إشاعة، اللي أرقام كنادرهم اكبر من 45 يقروا في الداخل لأنهم طاحن كرعيهم وهم يجروا علي الإيفاد، وإذا القرار هذا صار منه توا الناس أدوس بعضها هههههههههه.
أوشكت الطائرة علي الوصول، وقد امتلأت بالمتناقضات مثل جل الركاب، مسافر للعلاج البعض علي حسابه الخاص، والبعض الأخر علي حساب المجتمع، والجميع ليبيون, والطلبة الموفدون البعض مدة قرارهم 48 شهرا، والبعض الآخر مدة قرارهم 60 شهرا، والجميع أيضا ليبيون, ومجموعة أخري من الركاب وضعت داخل جيوبها التي باتجاه القلب علب التدخين، ولكن بعض الجيوب حوت علب تدخين مالبورو، والبعض مجبرا شجع الصناعة المحلية فدخن الرياضي، وجميع المدخنون ليبيون, البعض أجدادهم قاتلوا الايطاليين والبعض الآخر أجدادهم كانوا مع الايطاليين وأجداد هؤلاء وأولئك كتبوا في سجلات المجاهدين، والجميع ليبيون, والبعض تزوج من ثانية وثالثة والبعض الآخر وقع تحت طائلة القانون الذي يشترط موافقة الأولي للزواج بالثانية والجميع ليبيون.
ارتعدت الطائرة، الكابتن يطمئن الركاب مطبّات هوائية، الجميع يتنفس الصعداء الحمد لله, احدهم يطلب كوب ماء ثم ثاني، وثالث، ورابع الجميع عطشي, تقترب الطائرة من الوصول, وعبد المولي يفكر ويرتعد قلبه خوفا، فهذه أول مرة يأتي فيها إلي أوروبا وهو لا يتكلم إلا العامية, يفتح حقيبة اليد ليتأكد من أوراقه، جواز السفر، والتفويض المالي، وقرار الإيفاد، وان كان اسمه في الصفحة 7 لا يبدوا واضحا، وحجاب صغير لحمايته من العين والحسد أصرت أمه علي أن يأخذه معه، ومفكرة صغيرة بها أرقام هواتف اغلبها لبيانا، و بعضها مدار لا قاربه وأصدقائه.
الطائرة تقترب من الوصول، الكابتن يخبر الركاب ويهنئهم بالوصول, عبد المولي يري المطار من الطائرة، يكتشف أن مطار بلاده لم يكن دوليا, تقف الطائرة ينزل الركاب، عبد المولي خلف الحاج والشاب، اللذان التقي بهم في الطائرة وبعض الأخوة الأفارقة كي لا يضيع الطريق، شرطي المطار ينظر في جوازات الركاب, وكذلك جواز سفر عبد المولي جواز خالي من أختام الدخول والخروج، صالح للسفر لجميع الدول، عدا فلسطين المحتلة, عبد المولي الأصل ليس كالصورة الأصل بدون شنب, الشرطي يسأل عبد المولي عن سبب الزيارة ,عبد المولي لم يفهم السؤال، ويحاول الإجابة وفقا لقاعدة المهم ماتقعدش ساكت, عبد المولي يرد بجملة تشبه إلي حد كبير الباكستاني الذي يتعلم العربيه (عيدالمولي أنا مسيو ابد المولي أنا ليبي اقرا هنا نبي), الشرطي يبتسم، ويأذن لعبد المولي بالمرور, عبد المولي يبحث عن الركاب مخافة الضياع ينظر هنا وهناك، أعداد كبيرة من المسافرين وسلالم كهربائية وشاشات ,لا يجدهم يضطرب يشعر بالقلق يشعر بالدوار, يمعن النظر يري احد الأفارقة الذين كانوا معه علي الطائرة, يلحق به مسرعا يصطدم بأحد المارة يعتذر له بالعربية, يستمر مسرعا, يختفي الرجل من جديد, عبد المولي ينظر في كل اتجاه من جديد, يظهر الرجل مرة أخري , يراه عبد المولي، من جديد يسرع باتجاهه يقف خلفه , مرددا في داخله (هالمرة والله ماني طالقك), المسافرين مسرعين أكثر من بوابة وأكثر من صالة وأخيرا يقف الجميع لانتظار الحقائب عبد المولي ينظر للأخ الأفريقي مبتسما ليبدوا له مألوفا ,تصل الحقائب, عبد المولي يستلم حقائبه وعيناه على المسافرين، لمعرفة اتجاه الخروج,,,,,
تحركت الطائرة بسرعة، وبدأت ترتفع مقدمتها نحو السماء ومؤخرتها باتجاه الأرض، ركابها أشبه بأطفال الملاهي، في هذه الأثناء كان عبد المولي متشنجا، ويديه تضغطان علي مقابض كرسيه، وقدماه ملتصقتان بالأرض ورأسه للأعلى وكان يهذي بكلمات دون وعي، مثل: (الله اكبر، واشهد أن لا اله إلا الله، وتعيش ليبيا، ولو كان نعيش نحافظ علي الصلاة ومعاش نصلي من غير وضوء، ومعاش نقرم، واللي نبي نقرمه نقرمه في وجهه الخ...)
هي لحظة استقامة نمر بها جميعا، عندما نشعر بان الموت يقترب منا، والطائرة هي الموت بعينه بدأت الطائرة في الرجوع لحالتها الطبيعية، بجوار عبد المولي كان يجلس رجل مسن، سأل عبد المولي: خوفاتك هالطيارة؟ عبد المولي: تبي الحق، ماعمري خفت هالخوفه ياحاج، الحاج: أنت وين ماشي؟ عبد المولي: أنا معيد دزتني الدوله نقرا. الحاج: في سره (الدوله مالقت إلا هالساقط ادزه يقرا) وبصوت عالي: من عام لعام قريب، الناس ديمه تسقط وتنجح. عبد المولي: لا،موش هكي ياحاج، أنا معيد في الجامعة، يعني متعين أنا معيد (ب145 دينار) في الشهر خاليات من الضرائب، ومن غير مكافآت، خاصة في الدور الثاني، والحمد لله ديمه فيه دور ثاني، واضح من نظرات الحاج انه لم يقتنع. مضيفة الطائرة بابتسامتها المزيفة، وشعرها المصبوغ، ورقة صوتها المصطنعة: شن تطلبو؟ الحاج: نيي شاهي، ومرددا عبارة (خطرها انك معيد )وعبد المولي أنا قهوة، ورفع رجليه للاعلي، نظر إليه من أمامه، أنزلهما عبد المولي، المكان ضيق وأنا ركبي كي ركب الجمل، في سره: (يسلم عليك الافكو في ليبيا المفروض قالوا نرحبوا بكم علي متن الافكو الجوية العربية الليبية) تفقد كرسيه، وجد زر مذياع أداره، أغنية ليبية تقول كلماتها: (يا ما زال تشوف كان عينك حيه ...الخ)
عبد المولي: عالفاهق حتي هالاغنية، عاد الحاج لسؤال عبد المولي من جديد: وتوا انت عندك لغة ؟ تردد عبد المولي في الإجابة وبدا مضطربا، وخرجت اجاباته مبعثرة: لا والله ماعنديش لغة لان الانقليزي، لغوه وانا في الاعدادي مع اني كنت شاطر لكن عمي لغته قوية، وجدي يحكي ايطالي كويس مع انه موش (مطلين!) ولكن نبي نسكن مع عائلة وإنشاء لله ما يكون عندهم كلب، لاني ما نقبل الكلاب، لكن في الأخير الواحد يتحمل، وكي ما يقول المثل (امسك في ذيل الكلب نين يهلبك الغريق) تدخل شاب كان يسمع الحوار سائلا عبد المولي: أنت في أي قرار؟ عبد المولي القرار 106 الشاب مازحا: هذا رقم مدفع، عبد المولي: قصدي 116 الشاب: معقولة مانكش عارف رقم قرارك! عبد المولي متعذرا والله ياراجل وجيج، أول شي القرار له زمان صادر، وخوذ لك بيش تمن الاجراءات، وبعدين ارقام واجد يبن حفظ رقم القرار ورقم التفويض، ورقم ورقة العائلة، ورقم جواز السفر،ورقمك في الكومبيوتر، واللاعب رقم عشرة، والرقم المطلوب مشغول حاليا, وتوا طالع الرقم الوطني، وبعدين هي لبيانا دايرة علاقة غرامية والا شنو؟ الشاب سائلا عبد المولي: عليش؟ لأنها من أول ما داروها وهي ديمة مشغولة ههههههه,الشاب سائلا عبد المولي: والله أنت مار عليا؟ الاسم الكريم عبد المولي مفتاح، الشاب مفتاح من؟ عبد المولي مفتاح القفل، الشاب مازحا من جديد هذا اسم وإلا براكة هههههههه, الشاب مخاطبا عبد المولي: أنت من المجموعة اللي قرارهم 48 شهر, عبد المولي متجاهلا ما سمعه، و مازحا وتوا في إشاعة، اللي أرقام كنادرهم اكبر من 45 يقروا في الداخل لأنهم طاحن كرعيهم وهم يجروا علي الإيفاد، وإذا القرار هذا صار منه توا الناس أدوس بعضها هههههههههه.
أوشكت الطائرة علي الوصول، وقد امتلأت بالمتناقضات مثل جل الركاب، مسافر للعلاج البعض علي حسابه الخاص، والبعض الأخر علي حساب المجتمع، والجميع ليبيون, والطلبة الموفدون البعض مدة قرارهم 48 شهرا، والبعض الآخر مدة قرارهم 60 شهرا، والجميع أيضا ليبيون, ومجموعة أخري من الركاب وضعت داخل جيوبها التي باتجاه القلب علب التدخين، ولكن بعض الجيوب حوت علب تدخين مالبورو، والبعض مجبرا شجع الصناعة المحلية فدخن الرياضي، وجميع المدخنون ليبيون, البعض أجدادهم قاتلوا الايطاليين والبعض الآخر أجدادهم كانوا مع الايطاليين وأجداد هؤلاء وأولئك كتبوا في سجلات المجاهدين، والجميع ليبيون, والبعض تزوج من ثانية وثالثة والبعض الآخر وقع تحت طائلة القانون الذي يشترط موافقة الأولي للزواج بالثانية والجميع ليبيون.
ارتعدت الطائرة، الكابتن يطمئن الركاب مطبّات هوائية، الجميع يتنفس الصعداء الحمد لله, احدهم يطلب كوب ماء ثم ثاني، وثالث، ورابع الجميع عطشي, تقترب الطائرة من الوصول, وعبد المولي يفكر ويرتعد قلبه خوفا، فهذه أول مرة يأتي فيها إلي أوروبا وهو لا يتكلم إلا العامية, يفتح حقيبة اليد ليتأكد من أوراقه، جواز السفر، والتفويض المالي، وقرار الإيفاد، وان كان اسمه في الصفحة 7 لا يبدوا واضحا، وحجاب صغير لحمايته من العين والحسد أصرت أمه علي أن يأخذه معه، ومفكرة صغيرة بها أرقام هواتف اغلبها لبيانا، و بعضها مدار لا قاربه وأصدقائه.
الطائرة تقترب من الوصول، الكابتن يخبر الركاب ويهنئهم بالوصول, عبد المولي يري المطار من الطائرة، يكتشف أن مطار بلاده لم يكن دوليا, تقف الطائرة ينزل الركاب، عبد المولي خلف الحاج والشاب، اللذان التقي بهم في الطائرة وبعض الأخوة الأفارقة كي لا يضيع الطريق، شرطي المطار ينظر في جوازات الركاب, وكذلك جواز سفر عبد المولي جواز خالي من أختام الدخول والخروج، صالح للسفر لجميع الدول، عدا فلسطين المحتلة, عبد المولي الأصل ليس كالصورة الأصل بدون شنب, الشرطي يسأل عبد المولي عن سبب الزيارة ,عبد المولي لم يفهم السؤال، ويحاول الإجابة وفقا لقاعدة المهم ماتقعدش ساكت, عبد المولي يرد بجملة تشبه إلي حد كبير الباكستاني الذي يتعلم العربيه (عيدالمولي أنا مسيو ابد المولي أنا ليبي اقرا هنا نبي), الشرطي يبتسم، ويأذن لعبد المولي بالمرور, عبد المولي يبحث عن الركاب مخافة الضياع ينظر هنا وهناك، أعداد كبيرة من المسافرين وسلالم كهربائية وشاشات ,لا يجدهم يضطرب يشعر بالقلق يشعر بالدوار, يمعن النظر يري احد الأفارقة الذين كانوا معه علي الطائرة, يلحق به مسرعا يصطدم بأحد المارة يعتذر له بالعربية, يستمر مسرعا, يختفي الرجل من جديد, عبد المولي ينظر في كل اتجاه من جديد, يظهر الرجل مرة أخري , يراه عبد المولي، من جديد يسرع باتجاهه يقف خلفه , مرددا في داخله (هالمرة والله ماني طالقك), المسافرين مسرعين أكثر من بوابة وأكثر من صالة وأخيرا يقف الجميع لانتظار الحقائب عبد المولي ينظر للأخ الأفريقي مبتسما ليبدوا له مألوفا ,تصل الحقائب, عبد المولي يستلم حقائبه وعيناه على المسافرين، لمعرفة اتجاه الخروج,,,,,
المنارة للاعلام- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 67
العمر : 44
مكان الإقامة : بنغازي ليبيا
مكان الدراسة : ولونقلونق
مجال الدراسة : ك
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
رد: رحلة واقع ليبي معاش
يقال ان المؤلف أو الكاتب يصبح كاتباً عندما يستطيع أن يكتب عن موضوع واحد أكثر من مره و بأكثر من
طريقة و لكل مره نكهتها الخاصة و استطيع القول لك إنك تمتلك هذه الموهبة الفذة " و بالطبع أنت لست بحاجة لرأيي في هذا الموضوع"
فأنت ترسم بكلماتك واقع يعيشه الكثير من الطلبة بتفاصيل غاية في الدقة
أتمنى ان لا تجعلنا ننتظر الجزء الرابع كثيراً
و أن كانت هناك كتابات أخرى لك أن لا تحرمنا منها
مع تمياتي لك و للجميع بالتوفيق
طريقة و لكل مره نكهتها الخاصة و استطيع القول لك إنك تمتلك هذه الموهبة الفذة " و بالطبع أنت لست بحاجة لرأيي في هذا الموضوع"
فأنت ترسم بكلماتك واقع يعيشه الكثير من الطلبة بتفاصيل غاية في الدقة
أتمنى ان لا تجعلنا ننتظر الجزء الرابع كثيراً
و أن كانت هناك كتابات أخرى لك أن لا تحرمنا منها
مع تمياتي لك و للجميع بالتوفيق
المبروك الساكت-لبرق سابقا- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 171
العمر : 41
مكان الإقامة : ليبيا
مكان الدراسة : استراليا إنشاء الله
مجال الدراسة : الكمبيوتر
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
مواضيع مماثلة
» قصة تحكي واقع ليبي معاش الجزاء الثاني
» قصة تحكي واقع معاش
» تحية الى كل طالب ليبي في استراليا من ليبي فخور يتنفس نسيم الحرية في بلاده
» طز طز في القذافي يافشلوم معاش تخافي
» رحلة الشيخ ديدات الى أستراليا
» قصة تحكي واقع معاش
» تحية الى كل طالب ليبي في استراليا من ليبي فخور يتنفس نسيم الحرية في بلاده
» طز طز في القذافي يافشلوم معاش تخافي
» رحلة الشيخ ديدات الى أستراليا
منتدى الطلبة الليبيين في أستراليا :: منتديات عامة :: المنتدى الأدبي :: منتدى الخواطر و القصص القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يوليو 07, 2012 9:44 am من طرف Basher12
» إفتتاح المنتدى الجديد
الجمعة يوليو 06, 2012 6:44 am من طرف مدير المنتدى
» دراسة ماستر الصيدلة فى نيوكاسل
الثلاثاء يونيو 26, 2012 1:22 am من طرف أم عبدالله
» ماذا عن التقنية الطبية ؟؟؟؟
الجمعة يونيو 22, 2012 1:22 am من طرف bent libya
» اريد مساعدة
الخميس يونيو 14, 2012 12:45 pm من طرف بلقاسم السني
» رفرفي يااعلام الامريكان ..لما لا . فلقد حق لكي ذلك .
الخميس يونيو 07, 2012 11:02 pm من طرف نورس الجبل
» التاشيرة الاسترالية
الأربعاء أبريل 04, 2012 7:39 pm من طرف Faisal
» حول مدينة بيرث
الجمعة فبراير 17, 2012 12:42 am من طرف المسمارى
» أيها الأخوه لا يفوتكم هذا العرض
الأربعاء فبراير 15, 2012 8:52 pm من طرف saudi2000