معلومات مهمة عن المرتزقة

برق خاص جداً :كشف المستور: من هم المرتزقة الذين أستعان بهم القذافي:-

"قوات دارفور المسلحة" ونبرز هنا طبيعة علاقتها بالنظام الليبي:

1- هم من أنسحبوا من التفاوض بمنبر الدوحة أعتمادا على الدعم الليبى الرسمى لهم بعد أن طردهم من قبل حسين حبرى رئيس تشاد عقب مصالحة بينه وبين النظام السودانى.
...
2- الرئيس التشادى كما هو معروف من قبيلة الزغاوة وهى ذات القبيلة التى تنتمى اليها حركة العدل والمساواة.

3- المعطيات الجديدة ومانتج عنها من طرد مقاتلى الحركة ورئيسها الدكتور خليل ابراهيم من تشاد من قبل أولاد العمومة الزغاوية ، لجأ دكتور خليل الى القذافى الذى أستضافه هو ومقاتليه بليبيا وتبنى دعمهم ماليا وعسكريا وسياسيا وذلك بمنعهم من التفاوض بمنبر الدوحة بحجة أن ليبيا أولى بدارفور من الدوحة.

4-توقيع أتفاقية أطارية بين خليل والخرطوم تحت أشراف القذافى أولآ وذلك أشباع لرغبة القذافى بأعتباره ولى أمر العدل والمساواةو قام السيد الصادق المهدى بالذهاب الى ليبيا لإتمام المهمة وتفضيل السيد الصادق المهدى كان بسبب رغبة العقيد الذى سعى ويسعى ليكون رقما صعبا بين المعارضة السودانية والنظام .

5- عليه , لا يختلف أثنان فى حقيقة أن حركة العدل والمساواة وعدد من الحركات الدارفورية الأخرى والمدعومة من النظام الليبى أنها من أوائل المنظمات التى لا تتوانى ولا تتردد فى القيام والتصدى لخدمة النظام الليبى "ولي نعمتها" فى مثل هذه الظروف العصيبة على النظام وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة.

6- بالطبع لن تكشف هذه الحركات الدارفورية عن هويتها الحقيقية وعليه قامت بتعميم أشاعة مفادها أن المقاتلين الأفارقة الذين عاثوا قتلا فى الشعب الليبى العظيم هم من السودان وتشاد وهم بذلك يضربون أسفينأ بين الشعب الليبى والشعبين السودانى والتشادى..

وهذا مادفعنا للحاجة أن نكشف عن هذه الأمور ولفت النظر مبكرأ عن هذه المؤامرة الخسيسة.. بالطبع فأننا نعرف أن النظام الليبى له "علاقات مماثلة مع حركات أفريقية أخرى ناطقة بالفرنسية خاصة بوركينا فاسو وغيرها"-----

7- عليه نرجو التركيز على هذا الأمر وخطورته وتبينه للرأي العام.. لنفضح هذا المخطط مخطط الفتنة بين الشعبين السودانى والتشادى من جانب والشعب الليبى.

ملاحطة:جميع ما ذكر أعلاه موثوق

لقد وصلنا التالي من ومصادر موثوقة ان كان هناك مرتزقة حاولوا تفجير منشئات نفطية ولكن الشرفاء من رجال الامن والاهالي سيطروا على المدينة وتم القبض على بعض هؤلاء المرتزقة والمدينة الان بخير

الحمد لله ربي ينصرهم

يا اصلع يا كذاب ... الشعب الليبي لا يهاب