مات عمر
4 مشترك
منتدى الطلبة الليبيين في أستراليا :: منتديات عامة :: المنتدى الأدبي :: منتدى الخواطر و القصص القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
مات عمر
القصة باختصار أني أعشق النوم بين أطفالي الثلاثة أسماء وعائشة وهذا الصبي الصغير.
وكثيراًما كنت أهرب من غرفة نومي لأحشر نفسي بقامتي الطويلة في سريرهم الصغير.. كانوا يسعدون بذلك وكنت في الحقيقة أكثر سعادة منهم بذاك.
بالطبع كان لابد من حكايات أسلي بها صغاري .. كانت أسماء بنت الثمانية أعوام تطالبني دائماً بأن أحكي لها قصة سيدنا يوسف.
وأما فاطمة فكانت تحب سماع قصة موسي وفرعون أو الرجل الطيب والرجل الشرير كما كانت تسميهما هي.
وأما صغيري فكان يستمع دون اعتراض لأي حكاية أحكيها سواء عن سيدنا يوسف أو عن سيدنا موسي.
ذاتليلة سألت سؤالي المعتاد سيدنا يوسف أم سيدنا موسي.. صاحت كل واحدة منهاتطالب بالحكاية التي تحبها .. فوجئت به هو يصيح مقاطعاً الجميع:
عمر بن الخطاب
تعجبتمن هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر.. بلربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالببقصته.
لم أشأ أن أغضبه فحكيت له حكاية عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ارتجلت له هذه الحكاية بسرعة.
حدثته عن خروجه بالليل يتحسس أحوال رعيته وسماعه بكاء الصِبيةالذين كانت أمهم تضع على النار قدراً به ماء وحصى وتوهمهم أن به طعاماًسينضج بعد قليل ليسدوا به جوعهم.
حدثته كيف بكي عمر وخرج مسرعاً.. ثم عاد وقد حمل جوال دقيق على ظهره وصنع بنفسه طعاماً للصبية .. فما تركهم حتى شبعوا وناموا .
نام صغيري ليلتها سعيداً بهذه الحكاية.. في الليلة التالية فوجئت بصغيري يعلن أنه سيحكي لنا قصة عمر بن الخطاب
قلت له مستهزئاً: أتعرف
أجاب في تحد : نعم
لا أستطيع أن أصف دهشتي وأنا أسمعه يحكيها كما لو كان جهاز تسجيل يعيد ما قلته.
في ليلة أخرى أحب أن يسمع حكايات ثانية لعمر بن الخطاب..
حكيت له حكاية ابن القبطي الذي ضربه ابن عمرو بن العاص.. وكيف أن عمر بن الخطاب وضع السوط في يد ابن القبطي وجعله يضرب ابن العاص .
في الليلة التالية أعاد على مسامعي حكايتي .. كان قد حفظها هي الأخرى.
وهكذا أمضينا قرابة شهر.. في ليلة أحكي له قصة عن عدل عمر.. أو عنتقواه.. أو عن قوته في الحق.. فيعيدها على مسامعي في الليلة التالية..
في إحدى الليالي فاجأني بسؤال غريب
هل مات عمر بن الخطاب؟
كدت أن أقول له – نعم مات !! ..
لكني صمت في اللحظة الأخيرة فقد أدركت أنه صار متعلقاً بشخص عمر بن الخطاب..
وأنه ربما يصدم صدمة شديدة لو علم أنه قد مات.. تهربت من الإجابة.
في الليلة التالية سألني ذات السؤال تهربت أيضاً من الإجابة.
بعدها بدأت أتهرب من النوم مع أطفالي كي لا يحاصرني صغيري بهذا السؤال..صباح اليوم خرج مع والدته..
في الطريق لقي امرأة وعلى كتفها صبي يبكي كانت تسأل الناس شيئاً تطعم به صغيرها،فوجئ الجميع بصغيري يصيح بها
لا تحزني سيأتي عمر بن الخطاب بطعام لك ولصغيرك
جذبته أمه بعد أن دست في يد المرأة بعض النقود.
بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه ..
صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم.
فوجئت أمه بكل من في الطريق يلتفت نحوها ونحو صغيري ..
قررت أن تعود إلى المنزل بسرعة..
لكن قبل أن تصل إلى المنزل اعترض طريقها شحاذ رث الهيئة وطلب منها مساعدة .
دست في يده هو الآخر بعض النقود وأسرعت نحو باب المنزل لكنها لم تكد تصعد درجتين من السلم
حتى استوقفها زوجة البواب لتخبرها أن زوجها مريض في المستشفي وأنها تريد مساعدة.
هنا صاح صغيري بها
هل مات عمر بن الخطاب؟!
عندما دخلت الشقة كان صوت التلفاز عالياً كان مذيع النشرة يحكي ما فعله اليهود بالقدس ومحاصرتهم للمسجد الأقصى.
أسرع صغيري نحو التلفاز وراح يحملق في صورة الجنود المدججين بالسلاح
وهم يضربون المصلين بقسوة بالهراوات والرصاص المطاطي التفت نحو أمه وهو يقول:
مات إذن عمر بن الخطاب !!
راح يبكي ويكرر
مات عمر بن الخطاب
دفع صغيري باب الغرفة صمتت أمه ولم تكمل الحكاية.. لم أك محتاجاً لأن تكملها فقد انتهت.
توجه صغيري نحوي بخطوات بطيئة وفي عينية نظرة عتاب
مات عمر بن الخطاب؟
رفعته بيدي حتى إذا صار وجهه قبالة وجهي رسمت على شفتي ابتسامه وقلت له
أمك حامل .. ستلد بعد شهرين .. ستلد عمر ..
صاح في فرح : عمر بن الخطاب
قلت له: نعم.. نعم ستلد عمر
ضحك بصوت عالٍ وألقي نفسه في حضني وهو يكرر
عمر بن الخطاب .. عمر بن الخطاب
حبست دموعي وأنا أترحم على عمر بن الخطاب
وكثيراًما كنت أهرب من غرفة نومي لأحشر نفسي بقامتي الطويلة في سريرهم الصغير.. كانوا يسعدون بذلك وكنت في الحقيقة أكثر سعادة منهم بذاك.
بالطبع كان لابد من حكايات أسلي بها صغاري .. كانت أسماء بنت الثمانية أعوام تطالبني دائماً بأن أحكي لها قصة سيدنا يوسف.
وأما فاطمة فكانت تحب سماع قصة موسي وفرعون أو الرجل الطيب والرجل الشرير كما كانت تسميهما هي.
وأما صغيري فكان يستمع دون اعتراض لأي حكاية أحكيها سواء عن سيدنا يوسف أو عن سيدنا موسي.
ذاتليلة سألت سؤالي المعتاد سيدنا يوسف أم سيدنا موسي.. صاحت كل واحدة منهاتطالب بالحكاية التي تحبها .. فوجئت به هو يصيح مقاطعاً الجميع:
عمر بن الخطاب
تعجبتمن هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر.. بلربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالببقصته.
لم أشأ أن أغضبه فحكيت له حكاية عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ارتجلت له هذه الحكاية بسرعة.
حدثته عن خروجه بالليل يتحسس أحوال رعيته وسماعه بكاء الصِبيةالذين كانت أمهم تضع على النار قدراً به ماء وحصى وتوهمهم أن به طعاماًسينضج بعد قليل ليسدوا به جوعهم.
حدثته كيف بكي عمر وخرج مسرعاً.. ثم عاد وقد حمل جوال دقيق على ظهره وصنع بنفسه طعاماً للصبية .. فما تركهم حتى شبعوا وناموا .
نام صغيري ليلتها سعيداً بهذه الحكاية.. في الليلة التالية فوجئت بصغيري يعلن أنه سيحكي لنا قصة عمر بن الخطاب
قلت له مستهزئاً: أتعرف
أجاب في تحد : نعم
لا أستطيع أن أصف دهشتي وأنا أسمعه يحكيها كما لو كان جهاز تسجيل يعيد ما قلته.
في ليلة أخرى أحب أن يسمع حكايات ثانية لعمر بن الخطاب..
حكيت له حكاية ابن القبطي الذي ضربه ابن عمرو بن العاص.. وكيف أن عمر بن الخطاب وضع السوط في يد ابن القبطي وجعله يضرب ابن العاص .
في الليلة التالية أعاد على مسامعي حكايتي .. كان قد حفظها هي الأخرى.
وهكذا أمضينا قرابة شهر.. في ليلة أحكي له قصة عن عدل عمر.. أو عنتقواه.. أو عن قوته في الحق.. فيعيدها على مسامعي في الليلة التالية..
في إحدى الليالي فاجأني بسؤال غريب
هل مات عمر بن الخطاب؟
كدت أن أقول له – نعم مات !! ..
لكني صمت في اللحظة الأخيرة فقد أدركت أنه صار متعلقاً بشخص عمر بن الخطاب..
وأنه ربما يصدم صدمة شديدة لو علم أنه قد مات.. تهربت من الإجابة.
في الليلة التالية سألني ذات السؤال تهربت أيضاً من الإجابة.
بعدها بدأت أتهرب من النوم مع أطفالي كي لا يحاصرني صغيري بهذا السؤال..صباح اليوم خرج مع والدته..
في الطريق لقي امرأة وعلى كتفها صبي يبكي كانت تسأل الناس شيئاً تطعم به صغيرها،فوجئ الجميع بصغيري يصيح بها
لا تحزني سيأتي عمر بن الخطاب بطعام لك ولصغيرك
جذبته أمه بعد أن دست في يد المرأة بعض النقود.
بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه ..
صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم.
فوجئت أمه بكل من في الطريق يلتفت نحوها ونحو صغيري ..
قررت أن تعود إلى المنزل بسرعة..
لكن قبل أن تصل إلى المنزل اعترض طريقها شحاذ رث الهيئة وطلب منها مساعدة .
دست في يده هو الآخر بعض النقود وأسرعت نحو باب المنزل لكنها لم تكد تصعد درجتين من السلم
حتى استوقفها زوجة البواب لتخبرها أن زوجها مريض في المستشفي وأنها تريد مساعدة.
هنا صاح صغيري بها
هل مات عمر بن الخطاب؟!
عندما دخلت الشقة كان صوت التلفاز عالياً كان مذيع النشرة يحكي ما فعله اليهود بالقدس ومحاصرتهم للمسجد الأقصى.
أسرع صغيري نحو التلفاز وراح يحملق في صورة الجنود المدججين بالسلاح
وهم يضربون المصلين بقسوة بالهراوات والرصاص المطاطي التفت نحو أمه وهو يقول:
مات إذن عمر بن الخطاب !!
راح يبكي ويكرر
مات عمر بن الخطاب
دفع صغيري باب الغرفة صمتت أمه ولم تكمل الحكاية.. لم أك محتاجاً لأن تكملها فقد انتهت.
توجه صغيري نحوي بخطوات بطيئة وفي عينية نظرة عتاب
مات عمر بن الخطاب؟
رفعته بيدي حتى إذا صار وجهه قبالة وجهي رسمت على شفتي ابتسامه وقلت له
أمك حامل .. ستلد بعد شهرين .. ستلد عمر ..
صاح في فرح : عمر بن الخطاب
قلت له: نعم.. نعم ستلد عمر
ضحك بصوت عالٍ وألقي نفسه في حضني وهو يكرر
عمر بن الخطاب .. عمر بن الخطاب
حبست دموعي وأنا أترحم على عمر بن الخطاب
سارة84- عضو جديد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 40
مكان الإقامة : طرابلس
مكان الدراسة : الفاتح
مجال الدراسة : هندسة
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
رد: مات عمر
بارك الله فيكى لهذه القصه الجميله
يوسف الطابونى- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 50
العمر : 41
مكان الإقامة : ليبيا
مكان الدراسة : استرالي/سدنى
مجال الدراسة : الهندسه الميكانيكيه
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
رد: مات عمر
عسى ان تنفع وتغير حياة الكتير متلما اترت فيا
سارة84- عضو جديد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 40
مكان الإقامة : طرابلس
مكان الدراسة : الفاتح
مجال الدراسة : هندسة
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
رد: مات عمر
السلام عليكم
القصة رائعة وجميلة ومعبرة جدامن حيث المعنى ...ولكن من حيث الشكل ؟؟؟لانك استهليتي القصة بانك انتي صاحبتها...(هكذا سيبدوا للقارئ في الوهلة الاولى )فنتفاجا بالعكس في منتصفها...والقصة في بدايتها بصفة الانا.....وفي منتصفها (خرج مع والدته؟؟؟؟)(فوجئت امه ...؟؟)(قررت ان تعود للمنزل؟؟)ثم (رفعته بيدي)...من الذي يسرد في القصة ومن هي امه اذا ؟؟تنقص المقدمة لتنجلي الامور امام القارئ ليستسيغ العمل .....قصة جميلة ورائعة والمعنى وااااضح وجلي ولكن اعذريني للتصليح او التساؤل ؟؟؟ليس لشئ ولكن ليكون العمل مقنن بصورة جيدة فيعطي جمالا وروعة اكثروتكون خطوة لنجاحات اكبر....تقبلي مروري وتعليقي..متمنيا لكي المزيد من العطاء والنجاح...تحياتي
القصة رائعة وجميلة ومعبرة جدامن حيث المعنى ...ولكن من حيث الشكل ؟؟؟لانك استهليتي القصة بانك انتي صاحبتها...(هكذا سيبدوا للقارئ في الوهلة الاولى )فنتفاجا بالعكس في منتصفها...والقصة في بدايتها بصفة الانا.....وفي منتصفها (خرج مع والدته؟؟؟؟)(فوجئت امه ...؟؟)(قررت ان تعود للمنزل؟؟)ثم (رفعته بيدي)...من الذي يسرد في القصة ومن هي امه اذا ؟؟تنقص المقدمة لتنجلي الامور امام القارئ ليستسيغ العمل .....قصة جميلة ورائعة والمعنى وااااضح وجلي ولكن اعذريني للتصليح او التساؤل ؟؟؟ليس لشئ ولكن ليكون العمل مقنن بصورة جيدة فيعطي جمالا وروعة اكثروتكون خطوة لنجاحات اكبر....تقبلي مروري وتعليقي..متمنيا لكي المزيد من العطاء والنجاح...تحياتي
fahd- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 79
العمر : 50
مكان الإقامة : مش بعيد
مكان الدراسة : استراليا ان شاءالله كااااااااااااااان صار
مجال الدراسة : تخصصي
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
رد: مات عمر
السلام عليكم
اخى فهد شكرا على قراتك للقصة وعلى تعليقك وبالعكس انا اتقبل النقد كتيرا والذى اريده توضيحه لك ان كلامك صحيح ولكن لاحظ بأنى كتبت فى وصف الموضوع الجملة التالية((كم اترت فيا القصة عندما قراتها)) وهده الجملة تدل على انى قارئة فقط للقصة ولانها اترت فى وعجبتنى قررت نشرها فى المنتدى للاستفادة منها
ولكم منى جزيل الشكر
اخى فهد شكرا على قراتك للقصة وعلى تعليقك وبالعكس انا اتقبل النقد كتيرا والذى اريده توضيحه لك ان كلامك صحيح ولكن لاحظ بأنى كتبت فى وصف الموضوع الجملة التالية((كم اترت فيا القصة عندما قراتها)) وهده الجملة تدل على انى قارئة فقط للقصة ولانها اترت فى وعجبتنى قررت نشرها فى المنتدى للاستفادة منها
ولكم منى جزيل الشكر
سارة84- عضو جديد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 40
مكان الإقامة : طرابلس
مكان الدراسة : الفاتح
مجال الدراسة : هندسة
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
رد: مات عمر
قصة رائعة ..........بارك الله فيك
ayad82- عضو جديد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 42
مكان الإقامة : بيرث
مكان الدراسة : استراليا
مجال الدراسة : هندسة اتصالات
تاريخ التسجيل : 21/05/2009
رد: مات عمر
بارك الله فيك اخت سارة على هذه الروح الطيبة...وياريت كل شخص مثلك يترك مساحة للاخرين من عنده..وانا اعرف اختي سارة بان القصة لم تحدث معك وبانك قراتها فاعجبتك فنشرتها..كما اعجبتنا ايضا...ولكن كان القصد من التصحيح الوضوح بمقدمة جميلة وبسلاسة...لعل كلماتي المتواضعة تكون ذات فائدة عليكي في طرح اي موضوع او نشر قصة....وانا مجرد قاااااااارئ فقط لاغير...متمنيا لكي التقدم والازدهار في كل ماتحبه نفسك....تحياتي
fahd- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 79
العمر : 50
مكان الإقامة : مش بعيد
مكان الدراسة : استراليا ان شاءالله كااااااااااااااان صار
مجال الدراسة : تخصصي
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
رد: مات عمر
شكرا لك وسوف اضع هذه الكلمات فى عين الاعتبار عند النشر القادم
سارة84- عضو جديد
- عدد الرسائل : 29
العمر : 40
مكان الإقامة : طرابلس
مكان الدراسة : الفاتح
مجال الدراسة : هندسة
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
منتدى الطلبة الليبيين في أستراليا :: منتديات عامة :: المنتدى الأدبي :: منتدى الخواطر و القصص القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يوليو 07, 2012 9:44 am من طرف Basher12
» إفتتاح المنتدى الجديد
الجمعة يوليو 06, 2012 6:44 am من طرف مدير المنتدى
» دراسة ماستر الصيدلة فى نيوكاسل
الثلاثاء يونيو 26, 2012 1:22 am من طرف أم عبدالله
» ماذا عن التقنية الطبية ؟؟؟؟
الجمعة يونيو 22, 2012 1:22 am من طرف bent libya
» اريد مساعدة
الخميس يونيو 14, 2012 12:45 pm من طرف بلقاسم السني
» رفرفي يااعلام الامريكان ..لما لا . فلقد حق لكي ذلك .
الخميس يونيو 07, 2012 11:02 pm من طرف نورس الجبل
» التاشيرة الاسترالية
الأربعاء أبريل 04, 2012 7:39 pm من طرف Faisal
» حول مدينة بيرث
الجمعة فبراير 17, 2012 12:42 am من طرف المسمارى
» أيها الأخوه لا يفوتكم هذا العرض
الأربعاء فبراير 15, 2012 8:52 pm من طرف saudi2000